لبلبة…هونغ كونغ ذكرتها بأيام بيروت الحلوة
في حديث لها لمجلة الموعد ،روت النجمة لبلبلة عن سفرها الى اميركا عام ١٩٩٤ فقالت انها كانت مدعوة هي ووالدتها لحضور خطوبة ابنة عمها في أميركا، ولكن والدتها لم تستطع السفر بسبب تعبها النفسي والصحي ،بعد رحيل والد لبلبة المفاجىء. فقررت لبلبة السفر لوحدها لزيارة اقاربها هناك، الكثير منهم مقيمين في لوس انجلوس اما الباقي ،توزعوا ما بين نيويورك انديانا، وكندا.
و بعد حضور الخطوبة حرصت على زيارة كل اقاربها فكانت تتناول الغداء عند بنت خالها والعشاء عند بنت بنتها والفطور عند زوجة عمها ، وعندما حان وقت العودة الى مصر قالوا لها أقاربها ان عليها ان تزور هونولولو و هاواي ، وهذا ما حصل وعندما حان وقت العودة ، قالت لها احدى بنات عمها انها ستسافر الى الصين وعرضت عليها الذهاب معها وبالفعل سافرت الى الصين ،وتقول انها أعجبت بصناعاتهم اليدوية وبانهم في حالة عمل دائم ولا وقت للدلع ، ومن الصين كانت المحطة الآخيرة في هونغ كونغ ،وتقول لبلبة: "هونغ كونغ جميلة جدا وتشعر بأنها تعج بالناس وتظل مستيقظة نهارا وليلا ،وهي ذكرتني بأيام بيروت الحلوة قبل الحرب". وعادت لبلبة الى القاهرة وهي تحمل معها ذكريات جميلة عن رحلتها الطويلة.
بقلم مي سربيه شهاب ، من كتاب شارع النجوم
قد تم تحويل هذه الصورة الى الصيغة الرقمية عبر الفيلم الملون الأصلي بطريقة محترفة من قبل خبرائنا فكانت هذه الصورة النادرة و العالية الجودة.
حفاظاً على حقوق الملكية الفكرية وتحت طائلة الملاحقة القانونية، يرجى عدم نسخ أو التلاعب بالصورة أو الكلام وذكر المصدر عبر ال-"embed" أو ال-"share" فقط. في حال تم نسب المحتوى لصفحة غير مجلة الموعد، سوف يتم ازالته.
و بعد حضور الخطوبة حرصت على زيارة كل اقاربها فكانت تتناول الغداء عند بنت خالها والعشاء عند بنت بنتها والفطور عند زوجة عمها ، وعندما حان وقت العودة الى مصر قالوا لها أقاربها ان عليها ان تزور هونولولو و هاواي ، وهذا ما حصل وعندما حان وقت العودة ، قالت لها احدى بنات عمها انها ستسافر الى الصين وعرضت عليها الذهاب معها وبالفعل سافرت الى الصين ،وتقول انها أعجبت بصناعاتهم اليدوية وبانهم في حالة عمل دائم ولا وقت للدلع ، ومن الصين كانت المحطة الآخيرة في هونغ كونغ ،وتقول لبلبة: "هونغ كونغ جميلة جدا وتشعر بأنها تعج بالناس وتظل مستيقظة نهارا وليلا ،وهي ذكرتني بأيام بيروت الحلوة قبل الحرب". وعادت لبلبة الى القاهرة وهي تحمل معها ذكريات جميلة عن رحلتها الطويلة.
بقلم مي سربيه شهاب ، من كتاب شارع النجوم
قد تم تحويل هذه الصورة الى الصيغة الرقمية عبر الفيلم الملون الأصلي بطريقة محترفة من قبل خبرائنا فكانت هذه الصورة النادرة و العالية الجودة.
حفاظاً على حقوق الملكية الفكرية وتحت طائلة الملاحقة القانونية، يرجى عدم نسخ أو التلاعب بالصورة أو الكلام وذكر المصدر عبر ال-"embed" أو ال-"share" فقط. في حال تم نسب المحتوى لصفحة غير مجلة الموعد، سوف يتم ازالته.