نادية الجندي و باريس
اول مرة التقيت بالنجمة نادية الجندي كانت في باريس ، واذكر ان والدي محمد بديع سربيه كان كل صباح يتوجه الz مقهى "Fouquet’s" في شارع شانزيليزيه القريب من بيتنا، ليتناول القهوة و يشتري الصحف العربية من محل صغير كان بمقابل المقهى. وفي مرة أتصل بي وطلب مني احضار كاميرا التصوير الخاصة به، وبالفعل توجهت الى المقهى، وكان يتناول اطراف الحديث مع النجمة نادية الجندي، وكان حديثهما عن السينما والأفلام.
ثم كانت مجموعة من الصور في باريس لنجمة الجماهير ، نشرت وقتها في مجلة الموعد، واذكر ان في احدى اللقطات وقفت نادية الجندي وبدا خلفها قوس النصر، وكان المارة من الفرنسيين يحيونها وكانت ترد بالفرنسية بطلاقة، اذ انها كانت قد درست الفرنسية على مقاعد الدراسة في مدرسة ليسيه الفرنسية في القاهرة.
هذه الصورة كانت غلاف لنادية الجندي في العدد رقم ٦٠٨ لمجلة الموعد الصادر بتاريخ ٢ مايو ١٩٧٤.
بقلم مي سربيه شهاب ، من كتاب شارع النجوم
قد تم تحويل هذه الصورة الى الصيغة الرقمية عبر الفيلم الملون الأصلي بطريقة محترفة من قبل خبرائنا فكانت هذه الصورة النادرة و العالية الجودة. تحت طائلة الملاحقة القانونية، يرجى عدم نسخ أو التلاعب بالصورة أو الكلام وذكر المصدر عبر ال-"embed" أو ال-"share" فقط. في حال تم نسب المحتوى لصفحة غير مجلة الموعد، سوف يتم ازالته تلقائياً.
ثم كانت مجموعة من الصور في باريس لنجمة الجماهير ، نشرت وقتها في مجلة الموعد، واذكر ان في احدى اللقطات وقفت نادية الجندي وبدا خلفها قوس النصر، وكان المارة من الفرنسيين يحيونها وكانت ترد بالفرنسية بطلاقة، اذ انها كانت قد درست الفرنسية على مقاعد الدراسة في مدرسة ليسيه الفرنسية في القاهرة.
هذه الصورة كانت غلاف لنادية الجندي في العدد رقم ٦٠٨ لمجلة الموعد الصادر بتاريخ ٢ مايو ١٩٧٤.
بقلم مي سربيه شهاب ، من كتاب شارع النجوم
قد تم تحويل هذه الصورة الى الصيغة الرقمية عبر الفيلم الملون الأصلي بطريقة محترفة من قبل خبرائنا فكانت هذه الصورة النادرة و العالية الجودة. تحت طائلة الملاحقة القانونية، يرجى عدم نسخ أو التلاعب بالصورة أو الكلام وذكر المصدر عبر ال-"embed" أو ال-"share" فقط. في حال تم نسب المحتوى لصفحة غير مجلة الموعد، سوف يتم ازالته تلقائياً.