جنيفر لوبيز
- أنا في الأربعينات ويجوز لي أن أقع في الحب
- بعد التمثيل والغناء اتجه الى الإخراج والإنتاج
- أولادي هم أولوياتي في الحياة
- أصدرت كتاباً عن حياتي وعلى قراء «الموعد» شراؤه
حانت لي الفرصة مؤخراً لأقابل النجمة العالمية والممثلة جنيفر لوبيز, ورغم أنها في الأربعينات من عمرها إلا أنها تبدو وكأنها في أوائل الثلاثينات, كانت مرحة وجريئة في حديثها, خصوصاً فيما يتعلق بالعلاقات بين الرجل والمرأة. والمعروف أنها تزوجت عدة مرات وكذلك كانت على وشك الزواج من الممثل المشهور «بن افليك» Ben Affleck ولكن قبل موعد الزواج بساعات نشرت الصحف, قصة علاقة اقامها مع راقصة في ناد ليلي فكان ذلك سبباً في تأجيل الزواج ثم تمّ إعلان إنفصالهما بعد ذلك.
بداية، قلت لها بأنها صريحة, تبوح بما تراه كما هي تراه فهل هذا صحيح، فردت قائلة إنها ترغب في تقديم الحياة على التلفزيون أو السينما كما هي بدون غطاء أو إخفاء لما هو الحقيقة في الحياة من حيث الحياة الجنسية أو الزواج أو الحب أو المشاكل العائلية وهو ما يرغب حقيقة الجمهور في رؤيته وسماعه بدون إخفاء للحقائق حتى في حالات الجرائم والحروب.
وسألتها: كيف تجد الوقت لتقديم الغناء والرقص والإخراج والإنتاج وكذلك الكتابة فقالت إنها تحب أن تعمل ما تحبه وهي تتمنى أن يكون لها أكثر من 24 ساعة في اليوم لتنفيذ ما تريد أن تعمله ولكنها تذهب الى العمل الذي يوافق مزاجها ورغبتها فكانت تغني وترقص وتمثّل ثم استطردت وقالت: «الآن أتجه الى الإخراج والإنتاج وأبوح للجمهور بكل أفكاري وتجاربي في الحياة وما أراه في الحياة حولي وحولك وحولنا جميعاً هذا طبعاً الى جانب التزاماتي الأهم وهي أن أكون أماً لطفليّ لهما الأولوية الكبرى بالنسبة لي لكي أوجههما لمجابهة مشاكل العالم بقدر إمكاني.
وجنيفر لوبيز التي أصدرت مؤخراً كتاب «True Love» والتي تروي فيه حقبات من حياتها، سألتها كيف وجدت الوقت لكل هذا فقالت إنها كانت تدوّن حياتها منذ صغرها وهي الآن أصدرت هذا الكتاب عن تجاربها في الحياة وأضافت: «كما تعلم أنني طلقّت من زوجي الأخير والآن أواجه الحياة ومعي ابني وابنتي, فهذه تجربة جريئة وتتطلب مجهوداً كبيراً كل هذا ظهر في الكتاب وعلى قرائك شراء هذا الكتاب»..
سألت جنيفر عن حادث السيارة الذي تعرضت له فقالت:
نعم صدمتني من الخلف سيارة أخرى كان سائقها ثملاً لكنني أنا وأطفالي لم يلحق بنا ضرر ولكن هذا لن ولم يؤثّر على عملي سأستمر في الغناء والرقص وقد عدت الى عملي فوراً.
وتطرّق الحديث الى آخر أغانيها وعن حياتها العاطفية فقالت إنها في الأربعينات من عمرها وهذا لا يعني أنه لا يجوز لها أن تقع في الحب فأغانيها تظهر ذلك، أما عن أغنيتها الأخيرة التي تتحدث فيها عن ذوات الصدر الكبير من الفتيات فقالت: إن ذلك يظهر مشاعرها ويحرّك مشاعر الجمهور.
وسألتها هل هي ترغب في الزواج؟ فقالت إنها لا تعرف من ستقابل بعد دقائق ومن سيكون في طريقها غداً فهي إمرأة وفتاة وسيدة بكل معاني الكلمة وهي تتصرف حسب هواها ومشاعرها وحسب ما يقودها قلبها والآن هي لا تبحث عن شيء سوى أن تعيش مع طفليها وطبعاً عملها.
وسألتها: «هل تعتقدين في الحب» فقالت بطريقة قاطعة: «نعم أعتقد في الحب» وقلت لها ماذا سيكون وضع أطفالك في هذه الحالة فقالت إن هذا ما يجب عليها أن تواجهه وأن تتصرّف بحيث يكون ولداها (وهم توأم ذكر وأنثى) جزءاً من حياتها الزوجية وأن هذا هو أساس الحب الحقيقي.
- بعد التمثيل والغناء اتجه الى الإخراج والإنتاج
- أولادي هم أولوياتي في الحياة
- أصدرت كتاباً عن حياتي وعلى قراء «الموعد» شراؤه
حانت لي الفرصة مؤخراً لأقابل النجمة العالمية والممثلة جنيفر لوبيز, ورغم أنها في الأربعينات من عمرها إلا أنها تبدو وكأنها في أوائل الثلاثينات, كانت مرحة وجريئة في حديثها, خصوصاً فيما يتعلق بالعلاقات بين الرجل والمرأة. والمعروف أنها تزوجت عدة مرات وكذلك كانت على وشك الزواج من الممثل المشهور «بن افليك» Ben Affleck ولكن قبل موعد الزواج بساعات نشرت الصحف, قصة علاقة اقامها مع راقصة في ناد ليلي فكان ذلك سبباً في تأجيل الزواج ثم تمّ إعلان إنفصالهما بعد ذلك.
بداية، قلت لها بأنها صريحة, تبوح بما تراه كما هي تراه فهل هذا صحيح، فردت قائلة إنها ترغب في تقديم الحياة على التلفزيون أو السينما كما هي بدون غطاء أو إخفاء لما هو الحقيقة في الحياة من حيث الحياة الجنسية أو الزواج أو الحب أو المشاكل العائلية وهو ما يرغب حقيقة الجمهور في رؤيته وسماعه بدون إخفاء للحقائق حتى في حالات الجرائم والحروب.
وسألتها: كيف تجد الوقت لتقديم الغناء والرقص والإخراج والإنتاج وكذلك الكتابة فقالت إنها تحب أن تعمل ما تحبه وهي تتمنى أن يكون لها أكثر من 24 ساعة في اليوم لتنفيذ ما تريد أن تعمله ولكنها تذهب الى العمل الذي يوافق مزاجها ورغبتها فكانت تغني وترقص وتمثّل ثم استطردت وقالت: «الآن أتجه الى الإخراج والإنتاج وأبوح للجمهور بكل أفكاري وتجاربي في الحياة وما أراه في الحياة حولي وحولك وحولنا جميعاً هذا طبعاً الى جانب التزاماتي الأهم وهي أن أكون أماً لطفليّ لهما الأولوية الكبرى بالنسبة لي لكي أوجههما لمجابهة مشاكل العالم بقدر إمكاني.
وجنيفر لوبيز التي أصدرت مؤخراً كتاب «True Love» والتي تروي فيه حقبات من حياتها، سألتها كيف وجدت الوقت لكل هذا فقالت إنها كانت تدوّن حياتها منذ صغرها وهي الآن أصدرت هذا الكتاب عن تجاربها في الحياة وأضافت: «كما تعلم أنني طلقّت من زوجي الأخير والآن أواجه الحياة ومعي ابني وابنتي, فهذه تجربة جريئة وتتطلب مجهوداً كبيراً كل هذا ظهر في الكتاب وعلى قرائك شراء هذا الكتاب»..
سألت جنيفر عن حادث السيارة الذي تعرضت له فقالت:
نعم صدمتني من الخلف سيارة أخرى كان سائقها ثملاً لكنني أنا وأطفالي لم يلحق بنا ضرر ولكن هذا لن ولم يؤثّر على عملي سأستمر في الغناء والرقص وقد عدت الى عملي فوراً.
وتطرّق الحديث الى آخر أغانيها وعن حياتها العاطفية فقالت إنها في الأربعينات من عمرها وهذا لا يعني أنه لا يجوز لها أن تقع في الحب فأغانيها تظهر ذلك، أما عن أغنيتها الأخيرة التي تتحدث فيها عن ذوات الصدر الكبير من الفتيات فقالت: إن ذلك يظهر مشاعرها ويحرّك مشاعر الجمهور.
وسألتها هل هي ترغب في الزواج؟ فقالت إنها لا تعرف من ستقابل بعد دقائق ومن سيكون في طريقها غداً فهي إمرأة وفتاة وسيدة بكل معاني الكلمة وهي تتصرف حسب هواها ومشاعرها وحسب ما يقودها قلبها والآن هي لا تبحث عن شيء سوى أن تعيش مع طفليها وطبعاً عملها.
وسألتها: «هل تعتقدين في الحب» فقالت بطريقة قاطعة: «نعم أعتقد في الحب» وقلت لها ماذا سيكون وضع أطفالك في هذه الحالة فقالت إن هذا ما يجب عليها أن تواجهه وأن تتصرّف بحيث يكون ولداها (وهم توأم ذكر وأنثى) جزءاً من حياتها الزوجية وأن هذا هو أساس الحب الحقيقي.